وترى الورقة أن أبحاث سبل العيش في حالات الصراع العنيف وعواقبه يمكن أن تساهم في الفهم الجغرافي للمرونة. ومن المفارقة أن مثل هذه الأوضاع تتطلب مرونة أكبر من جانب الجهات الاقتصادية الفاعلة، في حين تفرض عليها قيوداً جديدة، بل وشديدة في بعض الأحيان، حتى تتمكن من ممارسة هذه المرونة.