إن الطب الحديث مدين لسكان غرب أفريقيا بالتضحيات الماضية التي بذلوها في سبيل النهوض بالصحة العالمية. وكان إعلان الرئيس باراك أوباما عن التزام الولايات المتحدة ببناء 17 مركزاً لعلاج الإيبولا في ليبيريا، وتدريب العاملين في المجال الطبي، وتوفير أدوات الاختبار، وتقديم الدعم اللوجستي، بمثابة استجابة طيبة ومطلوبة.

وينبغي أن يكون بداية لجهد متضافر طويل الأمد لتعزيز البنية التحتية للصحة العامة، وهو أمر بالغ الأهمية لاستقرار المنطقة في المستقبل.