تتناول هذه المقالة الدور الذي تلعبه الشائعات في الحياة اليومية لشعب الأشولي في شمال أوغندا الذي مزقته الحرب. وتتعلق هذه الشائعات بمختلف التهديدات الصحية مثل فيروس نقص المناعة البشرية والإيبولا. وترتبط الشائعات ارتباطًا وثيقًا بقوى الهيمنة التي يُزعم أنها تدمر الجنس الأنثوي والصحة الإنجابية للنساء، وبالتالي إنسانية شعب الأشولي. وعلاوة على ذلك، فإن الشائعات هي قصص تقول شيئًا عميقًا عن الفخاخ والاختلالات السياسية التي يعيشها شعب الأشولي في أوغندا وخارجها.