وقد عبر أكثر من نصف مليون لاجئ من الروهينجا، 60% منهم من الأطفال (اليونيسف 2017)، الحدود إلى بنغلاديش، وانضموا إلى مخيمات اللاجئين أو استقروا بشكل غير رسمي، وهم في حاجة ماسة إلى الخدمات الأساسية مثل الغذاء والرعاية الصحية والحماية. لدعم تدخلها الإنساني، طلبت اليونيسف إجراء مراجعة سريعة للأدلة:
- تقييم القيم والمعتقدات والممارسات الاجتماعية المعيارية للروهينجا حول الصحة والرفاهية والتغذية، وحول حماية الأطفال والمراهقين والنساء (بما في ذلك المعايير الجنسانية). في سياق إنساني
وكمجموعة فرعية من هذا السؤال:
- لتقييم وجود طبقات اجتماعية/طوائف أو هياكل اجتماعية قد تصبح حواجز غير مرئية أمام الوصول إلى الخدمات (مثل المساحات الملائمة للأطفال)؟
للإجابة على هذه الأسئلة، تستكشف هذه الورقة أولاً السياق الأوسع للروهينجا في ميانمار وبنغلاديش؛ ثم يستكشف الممارسات الدينية والثقافية الرئيسية ذات الصلة بقضايا الصحة والحماية؛ ويستكشف القسم التالي جوانب الصحة بمزيد من التفصيل مثل الصرف الصحي والتغذية والصحة الأمومية والعقلية. وأخيراً يُختتم التقرير بمجموعة من التوصيات الأولية.
للوصول إلى تجميع الأدلة انقر هنا.
يرجى العلم أن منصة العلوم الاجتماعية في العمل الإنساني ليست مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية.