ونحن نقترح أن تصبح نقطة خروج الناجين من مرض فيروس الإيبولا بمثابة انتقال تدريجي للعودة إلى المجتمع، مرتبط بعقد اجتماعي يربط الدعم المستهدف بالالتزام بممارسات مكافحة العدوى. وهذا يوفر فوائد مهمة فيما يتصل بكيفية إدراك الناس لخطر العدوى بين الناجين، وتحسين التماسك الاجتماعي من خلال مراحل متفق عليها جماعياً لإعادة الإدماج، وآلية لتوجيه الدعم النفسي والاجتماعي والمادي إلى أولئك الذين هم في أشد الحاجة إليه.