يتناول هذا العدد من مجلة ليمن تحت عنوان "بيئات الإيبولا" كيف وضع تفشي الإيبولا في عام 2014 المعايير والممارسات والمنطق المؤسسي للصحة العالمية موضع تساؤل، ويدرس التجمعات الجديدة التي يتم صياغتها في أعقابه. تركز المساهمات على مجالات مختلفة من الفكر والممارسة التي تورطت في تفشي المرض الحالي، وتطرح أسئلة مثل: ما الذي تعلمناه عن طموحات وحدود الاستجابة الطبية الإنسانية؟ ما هي الأفكار الناشئة فيما يتعلق بالتنظيم المعاصر للأمن الصحي العالمي؟ إلى أي مدى تم إنشاء نماذج جديدة للابتكار البيوتكنولوجي في خضم الأزمة؟