الاستجابة المبكرة لظهور فيروس الأنفلونزا A(H7N9) بين البشر في الصين: الدور المركزي لتبادل المعلومات والتواصل العام بسرعة

في عام 2003، تعرض أسلوب تعامل الصين مع المراحل المبكرة من وباء المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة (سارس) لانتقادات شديدة واعتبر في عموم الأمر دون المستوى الأمثل. وفي أعقاب تفشي مرض السارس، قامت الصين باستثمارات ضخمة لتحسين المراقبة والتأهب لحالات الطوارئ والقدرة على الاستجابة وتعزيز مؤسسات الصحة العامة. وفي عام 2013، تم تقييم العائد على هذه الاستثمارات من خلال دراسة استجابة الصين المبكرة لظهور فيروس أنفلونزا الطيور A(H7N9) بين البشر.
ويجب تعزيز البنى التحتية وأنظمة المراقبة وقدرات الاستجابة ذات الصلة استعدادًا لحالات الطوارئ المستقبلية الناجمة عن تهديدات الأمراض الناشئة أو القائمة. وينبغي نشر نتائج تقييمات المخاطر والبيانات الأخرى على الفور وبشكل علني، ويجب ألا يؤدي هذا الإصدار إلى تعريض النشر المستقبلي للبيانات في المجلات العلمية للخطر. سيكون التنسيق بين خدمات الصحة العامة والخدمات البيطرية أقوى أثناء حالات الطوارئ إذا كانت هذه الخدمات قد قامت بالفعل بتخطيط الاستعداد المشترك.

الإيبولا: حدود تصحيح المعلومات الخاطئة

يحدد هذا التعليق الافتراضات الإشكالية وراء استراتيجيات التواصل والتعبئة الاجتماعية التي تعتمد على استخدام الطب الحيوي لتصحيح المنطق والمخاوف المحلية والتي تعتبرها معلومات مضللة.
يتم التشكيك في فعالية استخدام النصائح الموحدة في المواقف غير المعيارية.

تقدير أعداد السكان المتضررين

أداة فنية

هذا الموجز الفني مخصص لخبراء التقييم ومسؤولي إدارة المعلومات ومحللي المعلومات الذين يخططون أو ينفذون التقييمات في سياقات الطوارئ. ويقدم إرشادات حول كيفية اختيار واستخدام الأساليب المناسبة عند إجراء عملية تقدير السكان. ويعتمد هذا الموجز الفني على المراجعة المكتبية للتقدير السريع لأعداد السكان المتأثرين، والتي حددت وتفصل مجموعة واسعة من طرق تقدير السكان المختلفة.
ويتم تصنيف هذه الطرق حسب طرق أخذ العينات، وطرق تقدير الموقع، وطرق العد، وطرق التقدير عن بعد، واستخدام البيانات الديموغرافية الموجودة. يوصى باستخدام المراجعة المذكورة أعلاه كمرجع لمزيد من المعلومات المتعمقة حول التقنيات المختلفة الموضحة في هذه الوثيقة. ينبغي اعتبار الموجز الفني الحالي بمثابة مصاحب للمراجعة.

يشارك