العوامل الاجتماعية والثقافية التي تشكل الصحة والتغذية والرفاهية والحماية للروهينجا ضمن سياق إنساني

More than half a million Rohingya refugees, 60% of them children (UNICEF 2017), have crossed the border into Bangladesh, joining refugee camps or settling informally, and are in dire need of basic services such as food, health care, and protection. To support their humanitarian intervention in the fields of health, nutrition, wellbeing and protection, UNICEF requested this rapid evidence review.

التدخلات التغذوية لكبار السن في حالات الطوارئ

في حالات الطوارئ، قد يجد كبار السن صعوبة في الوصول إلى الغذاء. على سبيل المثال، عندما ينزح كبار السن، قد يواجهون صعوبات في التسجيل للحصول على الحصص الغذائية العامة، ويواجهون تحديات في الوصول إلى توزيع المواد الغذائية وصعوبات في نقل المواد الغذائية. توفر هذه الوثيقة إرشادات عامة لتنفيذ أنشطة التغذية في حالات الطوارئ لضمان إدماج كبار السن ومعالجة احتياجاتهم الخاصة.
هدفها الأساسي هو الجهات الفاعلة الإنسانية العاملة في الميدان - ولا يُفترض وجود معرفة محددة بالتغذية. وبينما تعترف الإرشادات بالصلة بين الرفاهية التغذوية والأمن الغذائي والرعاية الصحية، فإنها لا تقدم إرشادات بشأن البرمجة في هذه المجالات. يمكن العثور عليها في وثائق HelpAge الأخرى. على المستويين العالمي والميداني، يمكن أيضًا استخدام هذه الإرشادات لتسليط الضوء على الاحتياجات الغذائية لكبار السن والدعوة إليها في الأزمات الإنسانية.

الصحة والصدمات واستمرار الفقر

نستعرض في هذه الورقة الأدلة المتعلقة بتأثير الصدمات الكبيرة، مثل الجفاف، على صحة الأطفال والبالغين، مع التركيز بشكل خاص على زيمبابوي وإثيوبيا. وينصب تركيزنا على تأثير الصدمات على النتائج الطويلة الأجل، ونتساءل عما إذا كانت هناك اختلافات داخل الأسرة في هذه التأثيرات.
وتشير الأدلة إلى حدوث تقلبات كبيرة في وزن الجسم وتأخر النمو استجابة للصدمات. وفي حين لا يبدو أن هناك تأثيراً مختلفاً بين الأولاد والبنات، فإن النساء البالغات غالباً ما يكن أكثر تأثراً بهذه الصدمات. وبالنسبة للأطفال، لا يوجد تعافي كامل من هذه الخسائر، مما يؤثر على نتائج صحة البالغين وتعليمهم، فضلا عن الدخل مدى الحياة. بالنسبة للبالغين، لا يوجد دليل على وجود آثار مستمرة من الصدمات العابرة في بياناتنا.

خطة لتعزيز قدرة المجتمع على الصمود أمام الجفاف في الجنوب الأفريقي

تهدف هذه الخطة إلى تعزيز قدرة المجتمع على الصمود في مواجهة انعدام الأمن الغذائي من خلال تعزيز المجالات التالية: الوصول إلى الغذاء وتوافره؛ والأمن الغذائي الأسري والتغذية وسبل العيش؛ الحد من مخاطر الكوارث على المستوى المجتمعي؛ والحصول على المياه المأمونة والنظافة الصحية، والتوعية الصحية.
وستعمل الخطة على توحيد ودعم جهود الشركاء والمساهمة في تحقيق الهدف الثاني من أهداف التنمية المستدامة، وهو القضاء على الجوع وتحقيق الأمن الغذائي، بالإضافة إلى الإجراءات ذات الأولوية لإطار سينداي للحد من مخاطر الكوارث.

يشارك