ويجب تحسين إمكانية الحصول على الأدوية الأساسية، مثل الأنسولين، ومعالجة تأثير الأنشطة الوقائية للأمراض غير السارية والتأهب للأزمات.

ورغم أن هذه تبدو مهمة لا يمكن التغلب عليها، فإن التقدم المذهل الذي تم إحرازه في إدارة الأمراض المعدية يدل على أن التغيير على نطاق واسع يمكن تحقيقه من خلال التعاون والبحث والدعوة على المستوى العالمي. ولذلك، دعونا نواجه هذه الحدود الجديدة في مجال الصحة العالمية بشجاعة للقيام بتدخلات مجدية وفعالة من أجل تحسين العمل الإنساني والانضمام إلى الجهود الدولية للوقاية من الأمراض غير المعدية ومكافحتها والتخفيف منها في نهاية المطاف، ولا سيما في أضعف مجموعات السكان في العالم.