تهدف هذه الدراسة إلى استكشاف العوائق التي تحول دون الحصول على علاج ورعاية فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) بين الشباب المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية ومتلازمة نقص المناعة المكتسب (الإيدز) في أوغندا. وأظهرت الدراسة أن العوائق التي تحول دون استخدام رعاية فيروس نقص المناعة البشرية تشمل الخوف من وصمة العار والكشف عن فيروس نقص المناعة البشرية، وافتقار الشباب والشابات إلى الدعم من أسرهم، وجداول العمل الصعبة، وارتفاع تكاليف النقل. وشملت العوائق البرنامجية الخوف من الوصمة، والآثار الجانبية للأدوية المضادة للفيروسات الرجعية، وطول فترات الانتظار والسفر، وعدم احترام مقدمي الخدمات للمرضى بشكل كاف. وتوصي الدراسة بتدخلات مستهدفة لمكافحة الوصمة، وتعزيز برامج الاستشارة الزوجية والتثقيف الصحي، ومعالجة عدم المساواة بين الجنسين من بين أمور أخرى.