تزامن جائحة كوفيد-19 في أوغندا مع "وباء" المعلومات المضللة، الذي انتشر جزئيًا عبر منصات التواصل الاجتماعي مثل واتساب. وعلى خلفية الرعاية الصحية الرسمية التي لا يمكن تحمل تكاليفها، أدى ذلك إلى نمو سوق العلاجات العشبية والتقليدية، مما أثر على الإنفاق اليومي للأوغنديين.