وقد لا تكون النتائج الإنجابية نتيجة "لاستراتيجيات الإنجاب" التي يتم اتباعها بوعي بقدر ما تكون نتيجة لخيارات أخرى، وهي تخضع لتأثير ليس فقط الأفراد الآخرين، بل وأيضاً النزوة والظروف. بالاعتماد على البحوث الإثنوغرافية في جنوب غرب نيجيريا، يرى المؤلف أن فهم نتائج الإنجاب من حيث الاستراتيجيات الإنجابية والخيارات الإنجابية هو إساءة فهم عميقة للحالات الطارئة التي يواجهها النساء والرجال في سعيهم لإدارة الظروف التي يجدون أنفسهم فيها. .