تعد أزمة الإيبولا عام 2014 في غرب أفريقيا حالة طوارئ عالمية ومجموعة من المآسي الشخصية. ولكن بعيداً عن العناوين الرئيسية العاجلة والصراعات من أجل السيطرة على الوباء، ما هي القصص الأعمق التي ينبغي سردها؟

تتساءل هذه الورقة، التي تم تقديمها في الأصل كمحاضرة للتنمية في ساسكس، كيف يمكن لأزمة الإيبولا أن تقدم عدسة للتفكير في التحديات المتشابكة حول الحد من عدم المساواة، وتسريع الاستدامة، وبناء مجتمعات شاملة وآمنة، ولماذا كل هذه الأمور مهمة للغاية. ويناقش لماذا يجب أن تصبح معالجة هذه التفاعلات عنصرا أساسيا في رؤية متجددة للتنمية للجميع.