توصل بحث جديد إلى أن تفشي مرض فيروس الإيبولا (EVD) في غينيا عام 2021 نشأ من عودة الفيروس من ناجٍ مصاب باستمرار من وباء 2013-2016 الرئيسي قبل 5-7 سنوات، مما دفع إلى الحاجة الملحة إلى إعادة تقييم ما إذا كانت أوبئة مرض فيروس الإيبولا السابقة قد حدثت حتى الآن تعتبر آثارًا غير مباشرة حيوانية المصدر قد يكون لها أصول مماثلة. وهنا، نعيد النظر في الروايات المحلية عن وباء غرب أفريقيا التي تعود أصولها إلى البشر، والتي تم رفضها حتى الآن باعتبارها غير قابلة للتصديق. وبالتالي، فإننا نعيد تفسير الروايات العلمية الحالية عن آثار غير مباشرة أخرى مزعومة، ونكتشف أن العديد من حالات التفشي السابقة ربما نشأت عن عدوى مستمرة على مدى فترات أطول. ومن خلال إعادة معايرة التوازن بين "الانتشار" و"التفشي"، نقترح أن يظهر مرض فيروس الإيبولا بشكل أقل كسلسلة من الأوبئة المنفصلة وبدرجة أكبر كمرض متوطن لدى البشر على فترات زمنية طويلة ومناطق واسعة، مما يساعد على تفسير التكرار المتزايد للمرض. الحلقات.

هذه مقالة نشرتها مجلة BMJ Global Health في الأصل بتاريخ مجلات بي إم جيه.