في السنوات المقبلة، سيتم استثناء حوالي اثنتي عشرة دولة من البلدان المتوسطة الدخل من التحول من المساعدة الإنمائية من أجل الصحة (DAH) على أساس نموها الاقتصادي. إن هذه الخسارة المتوقعة للأموال الخارجية في وقت توجد فيه حاجة إلى تسريع التقدم نحو التغطية الصحية الشاملة (UHC) تشكل مصدرا للقلق. يعد تقييم استعداد البلد للانتقال نحو الملكية القطرية للبرامج الصحية خطوة حاسمة في إحراز التقدم نحو التغطية الصحية الشاملة. باستخدام مقابلات متعمقة، قامت هذه الدراسة بتحليل التحديات التي تواجه النظام الصحي النيجيري في التحول بعيدا عن المساعدة التنموية، وتحديد الثغرات في خطط التقدم نحو ملكية الدولة.