إن الهجرات المخططة وغير المخططة، والممارسات الاجتماعية المتنوعة، وناقلات الأمراض الناشئة تغير كيفية فهم الصحة والرفاهية والتفاوض بشأنها. وفي الوقت نفسه، تستمر الأمراض المألوفة - سواء المعدية أو غير المعدية - في التأثير على صحة الأفراد واقتصادات الأسرة والمجتمع والدولة. تعمل هذه القوى معًا على تشكيل المعرفة الطبية وكيفية فهمها، وكيف يتم تقييمها، ومتى وكيف يتم اعتمادها وتطبيقها.