أدت الحرب الأهلية في شمال أوغندا في الفترة 1986-2006 إلى تغيير جذري في أساليب الحياة السابقة وخلقت احتياجات متنوعة ومعقدة. يؤدي الصراع والنزوح المطول إلى خلق الضعف وكشفهما وتعزيزهما، مما قد يؤدي إلى تقويض القدرة على الصمود. استنادًا إلى مقابلات متعمقة مع النازحين والعائدين، قبل وبعد عودتهم إلى مقاطعة أمورو ومنطقة جولو، يرى هذا المقال أن الحرب والنزوح يشكلان أكثر من مجرد اضطراب مؤقت.