وتسلط أمراض مثل الإيبولا الضوء على أهمية التركيز الشامل على النظم الصحية، بدلا من افتراض أن الصحة هي حكر على العاملين في مجال الصحة وحدهم. وكان هذا هو الدرس الذي تعلمته أوغندا بسرعة كبيرة في إدارة تفشي فيروس إيبولا في عام 2001.

حتى الوباء الحالي في غرب أفريقيا، وتحمل أوغندا الرقم القياسي المؤسف لأكبر عدد من الإصابات, مع تسجيل 425 حالة إصابة بفيروس إيبولا، توفي منها للأسف 224 شخصًا.