استنادًا إلى مقابلات نوعية أجريت في جوبا مع النازحين من مقاطعة بيبور في عام 2013، تناول هذا المقال عمليات بناء الدولة الداخلية، والمشاركة الدولية مع الدولة، وسبل العيش والاستجابة في مقاطعة بيبور الريفية.

يركز المؤلفون بشكل خاص على كيفية تأثير العنف والنزوح اللاحق على سبل عيش الناس، ويرسمون مخططًا لشدة الغارات على الماشية وتدمير الماشية. ويصفون مدى نقص الخدمات في المقاطعة من حيث الخدمات الأساسية مثل المدارس والمرافق الصحية، والتي تديرها إلى حد كبير المنظمات غير الحكومية. ويرى المشاركون أن شعب المورلي ممثل تمثيلا ناقصا ومهمشا على مستوى الولاية والمستوى الوطني.