عندما أبلغت مقاطعة تونكوليلي عن حالة جديدة للإيبولا في 24 يوليو 2015، كان ذلك بمثابة تغيير في استجابة سيراليون للإيبولا.

وتم إرسال فريق الاستجابة السريعة لإدارة هذا المصدر الجديد للعدوى، وهي الحالة الأولى في تلك المنطقة منذ أكثر من 150 يومًا. وأدى ذلك إلى عزل قرية بأكملها، وأظهر مدى سرعة انتقال فيروس إيبولا، وأنه لا يمكن لأي منطقة أن تتخلى عن حذرها حتى يتم القضاء على حالات الإصابة بالإيبولا.