بعد عقود من النزاع المسلح في جنوب السودان وأوغندا، فإن تسميات "اللاجئ" و"النازح داخلياً" لا تعكس الواقع المعقد للأشخاص الذين تشير إليهم. تتناول هذه التدوينة تاريخ الحركة عبر حدود المنطقة، وتؤكد أن اللاجئين ليسوا متلقين سلبيين للمساعدات كما تقدم في كثير من الأحيان المبادرات الإنسانية.