في مايو 2015، بدأت حالات الإيبولا في الظهور في تانيني، محافظة دوبريكا، غينيا، وهي منطقة لم تكن متأثرة من قبل. ولضمان عدم انتشار الفاشية، أطلقت منظمة الصحة العالمية وشركاؤها حملة مراقبة للعثور على الأفراد الذين قد يصابون بالعدوى.

ومن خلال الزيارات المنزلية والتواجد في شوارع المحافظات وإجراء محادثات مع الأعضاء المؤثرين في المجموعات المجتمعية الرئيسية، تقوم فرق المراقبة بنشر الرسالة حول الإيبولا وتقديم الدعم للأسر