في هذه المقالة، نعتمد على بيانات نوعية متعمقة من المقابلات مع الركاب، التي تم إجراؤها في مراحل مختلفة من الوباء، لإظهار كيف تمت إعادة صياغة تكوين العمالة داخل القطاع من خلال سلسلة من "المخارج الانتقائية" و"الإحلال". آثارها خلال العامين الماضيين. في استكشاف طبيعة هذه الحركات الموازية والفروق الدقيقة فيها، لا يكشف تحليلنا فقط عن تفاوت اجتماعي واقتصادي كبير داخل قطاع سيارات الأجرة بالدراجات النارية في المدينة نفسه، بل يسلط الضوء أيضًا على تكوين جديد أوسع نطاقًا من عدم المساواة الحضرية قيد التشكل.