أجرى المؤلفون تحليلًا وصفيًا للبيانات الكمية من سجلات المكالمات التي تعكس 22 أسبوعًا من الخط الساخن للإنذار بالإيبولا في جنوب السودان، إلى جانب الترميز المواضيعي للبيانات النوعية التي يتم جمعها بشكل روتيني. تم إنشاء الخط الساخن خلال مرحلة الاستعداد لتفشي المرض في جمهورية الكونغو الديمقراطية المجاورة. ولم يتم إصدار سوى إنذار واحد فقط بشأن مرض فيروس الإيبولا خلال الفترة بأكملها.

ومع ذلك، يرى المؤلفون أنه على الرغم من العدد الكبير من المكالمات الفائتة، فإن العدد الكبير من المتصلين الذين أبلغوا عن الأعراض وطرحوا الأسئلة يشير إلى أن دور الخط الساخن كان مفهوما.